خدمات الأبحاث

خدمات الترجمة

خدمات التحرير

حولنا

تسجيل طلب
المدونة
English





المؤشرات والمقاييس المختلفة في تقييم المجلات

Published: 2020-06-01
Read: 10 minutes

منذ زمن طويل ومع بداية تسجيل الأوراق العلمية في قواعد البيانات تم ابتكار أول مقياس للمقارنة بين المجلات المختلفة من حيث الأهمية والجودة والتأثير. سنتعرف في المقال التالي على أهم هذه المقاييس وطريقة حساب كل منها.

المؤشرات والمقاييس المختلفة في تقييم المجلات

ماهو معامل التأثير (Impact Factor)؟

معامل التأثير كان فكرة EUGENE GARFIELD وهو مؤسس المؤسسة العلمية للمعلومات (ISI) الأولى عالمياً في نشر الأبحاث العلمية المحكمة والرصينة. وهو عدد يتم حسابه بناءً على عدد الاستشهادات بورقة بحثية معينة. وكلما ارتفع هذا الرقم فإن ذلك يدل على أهمية البحث العلمي و الذي دعا العديد من الباحثين والعلماء بالاستشهاد به وقد تم طرح هذا المعامل في ستينيات القرن الماضي حسب الموقع الرسمي للمؤسسة.

معامل التاثير

أنواع معاملات التأثير وطريقة احتسابها

هيمن معامل التأثير الذي طرحه أوجين جارفيلد (IF) لفترة من الزمن ومن ثم قامت مواقع التصنيف الأخرى المعروفة عالمياً مثل سكوبس بطرح معامل التأثير الخاص بها، وفيما يلي أهم معاملات التأثير التي يمكن تقييم المجلة أو الباحث عبرها.

Impact factor) IF OR JIF)

لأن أول من طرح هذه الفكرة كان السيد غارفيلد فإنه وعلى الرغم من صدور مُعاملات أخرى لايزال يحتل المكانة الأولى عالمياً في تأثيره ورواجه. إحدى الخدمات التي تقدمها JCR هي حساب IF وذلك من خلال جمع عدد الاستشهادات في العام الحالي بالمجلات المنتشرة العامين السابقين وتقسيم الناتج على عدد المقالات المنتشرة في المجلة المعينة. بشكل أبسط سنشرح كيفية حساب معامل التأثير في المثال التالي:

أ- العدد الكلي للاستشهادات في العام 2010.
ب- استشهادات العام 2010 بالمقالات المنتشرة في المجلة في العامين 2008 و 2009.
ت- تعداد المقالات المنتشرة في المجلة نفسها خلال عامي 2008 و 2009.
معامل تأثير المجلة في العام 2010 يساوي ب تقسيم ت.

من خلال التوضيح السابق نستنتج أنه من المستحيل أن تحصل أي مجلة على معامل تأثير قبل عامين من تاريخ إصدارها.

تقوم JCR بحساب معامل التأثير للمجلة خلال خمس سنوات أيضاً بهذه الطريقة :

أ- العدد الكلي للاستشهادات في عام 2015.
ب- استشهادات عام 2010 بمقالات منتشرة في المجلة بين أعوام 2010-2011-2012-2013-2014.
ت- تعداد المقالات المنتشرة في المجلة نفسها خلال أعوام 2010-2011-2012-2013-2014.

معامل تأثير المجلة في العام 2015 يساوي ب تقسيم ت.

Self-Citation

هناك نوع آخر من الاستشهاد وهو استشهاد المجلة بنفسها وهذا مايشكل حوالي 13 في المئة من نسبة الاستشهادات الكلية والعديد من الباحثين يفضلون الحصول على عدد الاستشهادات الخالص (الذي لايشمل استشهاد المجلة بنفسها).

عند المقارنة بين المجلات من خلال معامل التأثير فإن استشهادات المجلة تحدث فرقاً كبيراً ولهذا توجد في JCR طريقة خاصة لحساب معامل التأثير دون دخول الاستشهادات الذاتية في المجموع ويتم ذلك بالطريقة التالية:

أ- العدد الكلي للاستشهادات في عام 2010 بالمقالات المنتشرة في عامي 2008 و 2009.
ب- مجموع الاستشهادات الذاتية في عام 2010 بالمقالات المنتشرة في عامي 2008 و 2009.
ت- أ-ب = العدد الكلي للاستشهادات ناقص مجموع الاستشهادات الذاتية في عام 2010.
ج- تعداد المقالات المنتشرة في المجلة نفسها خلال عامي 2008 و 2009.
معامل تأثير المجلة في عام 2010 يساوي ت تقسيم ج.

تقوم شركة كلاريفيت بإصدار نسخة واحدة سنوياً من mjl في الشهر السادس الميلادي والتي تحتوي على معاملات التأثير لكل المجلات المسجلة في ويب العلوم.

CiteScore

قامت دار نشر الزيفير (Elsevier) المالك الرسمي لسكوبس وهي أضخم قاعدة بيانات لفهرسة الأبحاث العلمية المحكمة الرصينة بطرح هذا المعامل في ديسمبر من العام 2016 كي يكون بديلاً عن معامل التأثير IF. طريقة حساب معاملي التأثير متشابهة جداً إلا أن هذا المعامل يعتمد على قاعدة بيانات سكوبس في الحساب بدلاً من WOS والتي يستخدمها معامل التأثير IF. الاختلاف الثاني أنه يتم حساب هذا المعامل خلال ثلاث سنوات بدلاً من سنتين أو خمسة كما هو الحال في IF. يتم تقييم المجلات في كل سنة بالشهر الخامس الميلادي بالطريقة التالية:

سايت سكور

أ- عدد الاستشهادات في عام 2020 للمقالات المنتشرة في أعوام 2017-2018-2019.
ب- عدد المقالات المنتشرة في أعوام2017-2018-2019 في مجلة ما.
سايت سكور المجلة في العام 2020 هو أ تقسيم ب.

يوجد اختلاف واضح بالنتائج بين معاملي التأثير لنفس المجلة وهذا ينتج أن النقطتين السابقتين، إضافة إلى أن الJCR تستثني من حساباتها النقاط الصغيرة مثل نقاط التعديل والنقاشات. أما الـCiteScore يقوم بحساب أي مصدر مهما كان هامشياً في الأعوام السابقة وهنا نلحظ الفرق الشاسع لأن المواد التعديلية غالباً ما تتلقى استشهادات قليلة جداً بالمقارنة مع المقالات الكاملة وهذا يؤدي إلى انخفاض معامل CiteScore بالمقارنة مع IF في معظم المجلات.

أما ما يميز CiteScore عن IF هو إمكانية الوصول للجميع وبالمجان بينما تحتاج لاشتراك للحصول على IF لمجلة ما.

وأيضاً مما يحتسب لـ CiteScore أنها تقوم بحساب هذا المعامل لجميع أنواع المنشورات على عكس IF التي لا تحسب هذا المعامل إلا للمقالات والمراجعات.

يقوم موقع سكوبس بإصدار نسخة واحدة سنوياً منها في الشهر الخامس من العام الميلادي.

Eigenfactor

تم اختراع هذا المعامل في جامعة واشنطن وهو يختص في تعيين أهمية المجلة العلمية. وهنا أيضاً يتم احتساب عدد الاستشهادات لكل مجلة وبناءً عليه تحصل المجلة على ترتيبها، إلا أن الفرق الأساسي في هذا المقياس هو أن الاستشهادات ليست سواسية بمعنى آخر بعض الاستشهادات تحصل على قيمة أكبر من غيرها وتؤثر في هذا المعامل أكثر وذلك عندما تستشهد مجلة علمية معروفة عالمياً وذات مكانة علمية عالية فإن هذا الاستشهاد لا يساوي استشهاد في مقالة ما لمؤلف أو مجلة مغمورة. يمكنك حساب قيمة هذا المعامل لمجلة ما من خلال الرابط التالي: eigenfactor.org حيث أن هذا الموقع والحساب متاح بالمجان للجميع. يهدف هذا المقياس لمحاسبة أهمية المجلة للمجتمع العلمي من خلال زيادة تأثير استشهادات المجلات العلمية المرموقة بمقال ما. من المفروض أن يعكس هذا المؤشر أيضاً نسبة دخول الباحث المتوسطة لتفحص هذه المجلة. يوجد نقطة يتوجب ذكرها أن هذا المقياس يزداد أيضاً بازدياد حجم المجلة أي أنه إذا تضاعف حجم المجلة فهذا سيؤدي لتضاعف مؤشرها أيضاً.

يعتقد الكثيرين أن هذا المؤشر أفضل من IF لأنه لا يأخذ عدد الاستشهادات وحسب بل يقيمها ويعطيها قيمةً طبقاً لأهميتها.

تم تصميم هذا المقياس لحساب أهمية المجلة، لكن استخداماته تعدت ذلك لتشمل تأثير الكاتب حيث يمكن إضافة هذا المؤشر لـ H-index وحساب تأثير الكاتب في المجمتع العلمي.

(SCImago Journal Rank (SJR

هذا المعيار مبني على المقياس السابق حيث يقوم باحتساب الاقتباسات وتقييمها طبقاً لأهمية المجلة المُستشهدة. يتم حساب هذا المقياس لمجموع ثلاث سنوات سابقة أي أنه يشابه CiteScore في هذه النقطة. الخوارزمية المستخدمة في الحساب هنا تشابه Page Rank وهي خوارزمية تستعمل في صفحات الانترنت لكي يستطيع المتصفح ترتيب صفحات النتائج عند البحث عن موضوع ما طبقاً لأهميتها وتناسبها مع الموضوع. الفرق بين المقياس الثالث والرابع أن SJR يعتمد سكوبس بينما يعتمد السابق على WOS.

SJR

(Source Normalized Impact Per Paper(sNIP

هو مؤشر مجاني تم طرحة من قبل دار النشر الزيفير المسؤولة عن قاعدة البيانات سكوبس والتي يعتمدها هذا المؤشر مرجعاً لأنواع المجلات والكتب. تم طرح هذا المؤشر في المرة الأولى عام 2009 في مركز دراسات العلوم والتكنولوجيا من قبل هينك مويد. تم إضافة بعض التعديلات في حسابه وهو الآن متاح للجميع بالمجان. مايميز هذا المقياس أنه يعطي قيمة للاستشهاد في الأبحاث أو الاختصاصات التي تمتلك عدد أقل من الاستشهادات بشكل عام وهذا الأمر يزيل التمييز الموجود في معاملات التأثير السابقة حيث تستطيع بعض المجلات العلمية ذات المواضيع الحساسة المتكررة الحصول على معاملات تأثير أعلى كون عدد الاستشهادات في مقالتها أكبر بكثير من بعض المواضيع أو الاختصاصات الأخرى وفي SNIP انتهى هذا التمييز. بالتالي بات من الممكن المقارنة بين المجلات التي تتحدث عن مواضيع واختصاصات مختلفة كلًياً. يقوم هذا المؤشر بحساب تأثير المجلة على مدى ثلاث سنوات مثل مقياس CiteScore. يقتصر حساب هذا المؤشر على المقالات والمراجعات الأدبية والمؤتمرات المسجلة في سكوبس.

ميزات SNIP

  1. كما نعرف فإن مقالات المراجعة تحتوي على عدد أكبر من الاستشهادات ولكن SNIP لا تميز بين نوعي المقالتين على الإطلاق وهذا إحدى نقاط ضعفها.

  2. بالنسبة للاستشهاد الذاتي فإن SNIP لا تعير هذا الأمر اهتماماً أيضاً ولكنها تصنف تأثير الاستشهاد الذاتي بشكل منفصل عن الاستشهادات الأخرى.

  3. غالباً ما يتجاهل هذا المقياس المجلات التي تحتوي على أقل من 50 استشهاداً وتهتم بالمجلات الكبيرة المعروفة أكثر. لذا ليس من الصحيح الإعتماد على هذا المقياس لقياس تأثير المجلات الصغيرة.

  4. تمتلك مجلات الفن والأدب SNIP إلا أنها لاتعطيه قيمة ويتم حسابه دون النظر إلى الاستشهادات لذا يجب علينا الحذر كثيراً عندما ننظر إلى المقياس الذي يخص بهذه المجلات ضمن هذا التصنيف لأنه غالباً مايكون أقل من قيمته الحقيقية.

H-index

هذا المقياس مخصص لحساب إنتاجية وتأثير الباحث في المجتمع العلمي. لقد حاز هذا المؤشر على مكانة عالية لما له من نتائج ظاهرة في جوائز نوبل السنوية إضافة إلى أنه أصبح معياراً لدى الكثير من الجامعات عند تقييم باحث ما. تم ابتكار هذا المقياس عام 2005 من قبل جورج هيرش وهو فيزيائي في جامعة كاليفورينا سان دييغو. يتم احتساب هذا المقياس من خلال النظر إلى عدد المقالات التي نشرها الباحث وتأثيرها في المجمتع العلمي من خلال إحصاء عدد الاقتباسات. ويمكن أيضاً تطبيقه على الإنتاجية العلمية لمجلة ما أو مجموعة من العلماء في قسم أو جامعة معينة.

يتم حساب هذا المؤشر من خلال عدد من المواقع ومن أهمهم قاعدة البيانات سكوبس و WOS و جوجل اسكولار الذي أتاح إمكانية حساب هذا المؤشر بالمجان تلقائياً لدى دخولك إلى الصفحة الشخصية لباحث ما.

ويعطي كل من قواعد البيانات هذه مؤشراً مختلفاً بسبب اختلاف المصادر لكل منها. دائماً مايكون جوجل سكولار صاحب المؤشر الأعلى بسبب إمكانية التزوير وعدم الدقة في حساب معاملات التأثير إلا أنه وبالرغم من ذلك فإن المراجع الإضافية التي يزيدها لا تؤثراً كثيراً على النتيجة لأنه يعطيها نقاطاً قليلة جداً لعدم كونها من المجلات المرموقة أي ضعيفة السند إن صح التعبير. حسب نظرية شيرش ولتوضيح مفهوم الرقم في هذا المؤشر فإنه اعتبر أن أي باحث قد مضى على عمله البحثي 20 سنة عليه أن يحصل على مؤشر أعلى من20 كي يعتبر عالماً ناجحاً.

أما من يحصل على أعلى من 40 يعتبر عالماً مذهلاً، ومن يتجاوز مؤشره حاجز ال60 فإنه عالم فريد من نوعه. والجدير بالذكر أن هذا المقياس قد يتفاوت بين الاختصاصات المختلفة.

لماذا لا يجب علينا الاعتماد كلياً على نتائج هذه المقاييس؟

كما تصرح شركة كلاريفيت أنه من الخطأ الاعتماد كلًياً على مُعامل التأثير لأنه دائماً مايختلف من اختصاص لآخر وحتى عدد الاستشهادات يختلف بين مقالة وأخرى وهذا يؤثر كثيراً في حساب هذا المعامل فمثلاً مقالات المراجعة دائماً ما تحتوي على عدد أكبر من الاستشهادات مقارنة مع المقالات الأخرى. وهو لا يعطي تقييماً دقيقاً للمجلة ويجب استخدامه فقط في الأدبيات المحكمة بمعنى آخر فإن JIF لاتنظر إلى أهمية المجلة أو الكاتب الذي يقتبس من مجلة أخرى وهكذا فإن جميع المجلات في هذه الحالة وجميع العلماء في رتبة واحدة وهذا يعد إجحافاً بحق بعض الباحثين الذي يقضون عمرهم بالعمل البحثي والاكتشافات عندما تتم مقارنتهم مع باحث مبتدأ ليس في رصيده أكثر من بحث أو بحثين. هناك نقطة هامة أيضاً تزيد في معامل التأثير لبعض المجلات ألا وهي إمكانية الوصول المفتوح (Open Access) للمجلة فالعديد من الباحثين لا يمتلكون القدرة على تفحص العديد من المجلات المدفوعة فيعمدون إلى محاولة الاستفادة من المجلات المجانية والاستشهاد بها وهذا ما يزيد من عدد الاستشهادات بمجلة أو باحث ما. كما أن تغيير بسيط في العنوان قد يزيد أو يقلل من الاستشهادات بموضوع ما أو بباحث ما. كما يصرح مبتكر فكرة معامل التأثير والتي كانت الخطوة الأولى في إضفاء طابع رقمي على الأبحاث وتكريم أصحابها والتمييز بين الباحثين الحقيقين والهواة: إن معامل التاثير هو وسيلة مفيدة جداُ ولكن يجب استعمالها بحذر.

كيف أستطيع النشر في مجلات ذات تصنيف عالي؟

بعد تدوين بحث رصين وقوي، يجب عليك البحث عن المجلة التي تناسب البحث الذي دونته، وهي مسألة يواجه خلالها العديد من الباحثين وخصوصاً الجدد منهم مشكلة فيها، لذا تم افتتاح بعض مراكز الخدمات البحثية لتسهل على القارئ القيام بهذه المهمة. بحيث يقوم مرك الخدمات البحثية الأفضل بتوفير عدد من الخيارات للباحث أي عدد من المجلات يستطيع الاختيار بينها، وذلك بعد قراءة البحث بتمعّن من قبل أحد موظفي المركز من الباحثين المختصين ذوي الخبرة في نشر الأبحاث. بعد عرض الأبحاث على الباحث يقوم الباحث باختيار المجلة ومن يقوم المركز بالتواصل مع المجلة الهدف والبدء بإجراءات النشر.

طريقة حساب كلفة النشر

تتنوع رسوم نشر البحث في المراكز البحثية بناء على عدة عوامل كما في التالي:

1. نوع المجلة: تنقسم المجلات التي توفرها مراكز الخدمات البحثية إلى نوعين رئيسين وينضوي ضمنهما مئات المجلات.
المجلات المضمونة: هذا المجلات تتقاضى أجورا بمعظمهما لنشر البحث وتكون نسبة قبول البحث فيها عالية نسبياً.
المجلات غير المضمونة: هذه المجلات لا تتقاضى من الباحث أي نقود وتقوم باستيفاء الأموال اللازمة لنشر البحث من القراء أو مراكز تمويل الأبحاث الحكومية والخاصة المختلفة، للنشر في هذه المجلات لابد أن يكون البحث ذو مستوى علمي عالي جداً ولا يشوبه أي أخطاء

2. التخصص: بعد اختيار نوع المجلة لابد من اختيار المجلة المطلوبة بالنسبة للمجلات المضمونة فأسعار المجلات تختلف حسب المجلات وعادة ما تكون الأبحاث الطبية عبلى وجه الخصوص أعلى من الأبحاث الأخرى.

3. سرعة النشر: توفر الكثير من المجلات خيارين للنشر لتناسب أوضاع الباحث وضرورة نشره لبحثه خلال وقت قصير، ومن الطبيعي أن يكون سعر النشر السريع يفوق الحالة العادية للنشر.

مركز الأبحاث والمنشورات العلمية الأوروبي

ESRPC هو مركز خدمات بحثية متكامل يتألف من طاقم من الخبراء المختصين من دول العالم المختلفة والناشطين في المجال البحثي، وهذا يجعل من خدماتنا متميزة من كافة النواحي فسواء رغبت بترجمة بحثك فلدينا مجموعة من الناطقين باللغات الأجنبية يستطيعون ترجمة البحث للانجليزية أو غيرها من اللغات كي يبدو كبحث أصلي لا يشوبه أي نقص أو إبهام، وفي حال أردت نشر البحث فالتخصصات المتنوعة لأفراد طاقمنا تضمن لك أن يكون نشر بحثك تحت إشراف شخص خريج من نفس التخصص وممن له عدد من التجارب السابقة في نشر الأبحاث في المجلات المرتبطة وهكذا تكون عملية نشر البحث سلسلة وسهلة عليك و علينا. لطلب أحد خدماتنا المميزة ماعليك إلا الضغط على الرابط التالي واتباع التعليمات اللازمة.



  Share:




الأسئلة الشائعة

يوجد عدة معايير لتصنيف المجلة وأهمها تصنيف JCR وتصنيف المربعات ويمكنك التعرف عليهم من خلال الدخول إلى موقع JCR الرسمي وهو غير مجاني أو بالدخول إلى موقع SJR وهو موقع مجاني تابع لتصنيف سكوبس وهو التصنيف الأضخم للمجلات في العالم.

يمكنك القيام بذلك من خلال الدخول إلى موقع SJR الرسمي وكتابة اسم المجلة أو رقم ISSN.

هذه التصنيفات تم ابتكارها من دار نشر ESLEVIER في قسمها الخاص بتصنيف المجلات وهو سكوبس حيث أن Q1 هو أفضل تصنيف للمجلات وفيه المجلات الرائدة في مجالاتها البحثية وبالنزول حتى Q4 تصبح المجلة أقل أهمية علمية، إلا أن أي مجلة مصنفة في سكوبس هي مجلة موثوقة ومعتبرة ومحكمة ولايوجد أي شك بغنى محتواها العلمي.

هو معيار تم اختراعه لتقييم المجلات من خلال حساب عدد الاستشهادات في المقالات الموجودة ضمن المجلات وهوأهم دليل على أهمية المقالات وتأثيرها العلمي في الوسط البحثي، بدخولك للمقال تستطيع التعرف على كيفية حساب معامل التأثير وأنواعه المختلفة.

يوجد عدد من الطرق وأسهلها رؤية معامل تأثير المجلة من خلال الموقع الرسمي لـ JCR أو معامل التأثير الخاص بسكوبس والذي يسمى SJR ويمكن الدخول إلى موقعه ومعرفة مقدار هذا المعامل مجاناً بكتابة اسم المجلة ومن خلال مقارنة المعامل مع معاملات المجلات المرموقة في نفس التخصص يمكن التأكد من قوة المجلة العلمية.

لا، لأنه وفي بعض الاختصاصات تكون عدد الأبحاث المنتشرة قليلة وبالتالي لن يكون هناك عدد استشهادات عالية يمكن مقارنته باختصاصات الهندسة والاختصاصات الطبية.




ESRPC Services